ﬗ▁▂▃▅▆▇★☀二【«مرحبا بكم في منتدياتنا »】二☀★▇▆▅▃▂▁ﬗ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


`·.¸¸.·¯`··._.· (أغلى تحية لزوارنا الكرام من القلب الى القلب...نتمى لكم وقتا مليئا بالفائدة والمتعة والاستفادة..أسرة المنتدى) ·._.··`¯·.¸¸.·`
 
الرئيسيةبوابة الدخولأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 <<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزعيمة
Admin
الزعيمة


MMS MMS : خدمة MMS
عدد المساهمات : 153
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
العمر : 35

<<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى Empty
مُساهمةموضوع: <<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى   <<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى I_icon_minitimeالجمعة 18 ديسمبر 2009 - 8:20

<<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى 800490095

<<طبيبك الخاص>>
الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى


<<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى Uti1m

توجد في جسم كل إنسان كليتان تقعان على جانبي العمود الفقري في أسفل القفص الصدري وعلى شكل حبة الفاصولياء، حجم كل واحدة منهما كقبضة اليد المغلقة. وتحتوي الكلية الواحدة على مليون وحدة وظيفية (كليونات nephrons) وهي وحدة التصفية.

تعمل الكلية الطبيعية السليمة كمعمل كيمياء في الجسم، وتسمى (الراشح «الفلتر» الحيوي)، توازن سوائل الجسم وتحافظ على دقة توازن المواد الكيميائية ودرجة الحموضة والقلوية في الدم، وتعمل كذلك على إنتاج هرمونات تتحكم في إنتاج كريات الدم الحمراء وتنظيم وحفظ الدم والتحكم في نمو العظام.

مرض الكلى المزمن

أن الفقدان التدريجي لوظائف الكلى يؤدي لما يعرف «بمرض الكلى المزمن» وهو مرض يحدث من دون أعراض في المراحل المبكرة ويعاني منه أكثر من 500 مليون شخص في العالم. وعندما يتطور مرض الكلى المزمن وتتوقف الكليتان عن العمل نهائيا ويصل المريض إلى مرحلة يحتاج فيها لعلاج كلوي تعويضي لإبقائه على قيد الحياة تسمى الحالة «فشلا كلويا نهائيا». أسباب الفشل الكلوي

هناك عدة أسباب للفشل الكلوي،

من أهمها في الوقت الحالي الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وداء السكري، حيث وجد أن هذين المرضين هما السبب الرئيسي للإصابة بالفشل الكلوي لدى نسبة 30 ـ 40 في المائة من مرضى الفشل الكلوي، في معظم دول العالم بما فيها السعودية، ويلي ذلك التهاب كبيبات الكلى المزمن، واعتلال الكلى النسيجي أو الانسدادي المزمن، ومن ثم أمراض الكلى الخلقية أو الوراثية، وكذلك الالتهاب الحوضي الكلوي المتكرر، أو استعمال بعض الأدوية التي تؤخذ من دون إشراف على مدى سنوات عديدة فتضر الكلى.

علامات تحذيرية وأعراض

العلامات التحذيرية الدالة على احتمال الإصابة بمرض الكلى المزمن، تتمثل في احتمال معاناة الشخص من حرقة أو صعوبة في التبول أو وجود دم في البول، وقد يعاني من ألم في الظهر تحت الأضلاع، وقد يلاحظ انتفاخا حول العينين وتورم اليدين والقدمين، أو أن يكون مريضا بداء السكري أو بارتفاع ضغط الدم الشرياني المزمن.

وتختلف الأعراض من شخص لآخر، وغالبا لا يشعر المصاب بأي أعراض إلى أن تتدهور الكليتان وتتوقفان عن القيام بوظائفهما وتتراكم السموم في الجسم، عندها تظهر على المريض أعراض ارتفاع هذه السموم في الدم أو ما يسمى «يوريميا». فيشعر بالتعب والضعف وعدم التركيز وتورم اليدين والرجلين وضيق في التنفس مع فقدان الشهية للطعام والشراب مع القيء والغثيان، كذلك قد يظهر على المريض تشنج في العضلات أو حكة في الجلد.

مضاعفات الفشل الكلوي

عندما تتدهور وظائف الكلى بصورة شديدة تظهر مضاعفات النقص في الهرمونات والمواد التي تتحكم في ضغط الدم وإنتاج كريات الدم الحمراء وسلامة العظام، وذلك بأن يحدث ارتفاع في ضغط الدم حتى إن لم يكن الشخص مصابا بهذا المرض في السابق، وكذلك نقص عدد الكريات الحمراء في الدم، التي تحمل الأكسجين من الرئة إلى كل أنحاء الجسم وينتج عن ذلك فقر الدم وعدم إمداد الجسم بالطاقة الضرورية للقيام بالأعمال اليومية.

في مرحلة الفشل الكلوي لا تستطيع الكلى طرح الفوسفات الزائد عن الحاجة ولا الحصول على المستوى الطبيعي لمعدن الكالسيوم في الجسم ولا الحفاظ على فيتامين «دي». وهذه كلها لها دور مهم في الحفاظ على صحة العظام، واضطراب توازن الفيتامين مما يؤدي لضعف وهشاشة العظام.

ومريض الفشل الكلوي معرض للإصابة بآثار جانبية عديدة نتيجة المرض نفسه أو نتيجة طرق العلاج المختلفة، كسوء التغذية، وعدم التمتع باللياقة البدنية، وحدوث اضطرابات نفسية عديدة.


خيارات العلاج

العلاج التحفظي:

للمحافظة على وظائف الكلى من التدهور وإبطاء ظهور الفشل النهائي، وذلك بالالتزام بالحمية الغذائية الخاصة وتناول الدواء الموصوف من قبل اختصاصي الكلى.

ـ العلاج التعويضي:

لتعويض الجسم عما نتج عن الكلى التالفة ويتمثل في الديلزة الدموية (الغسل الدموي)، والديلزة البريتونية (الغسل البريتوني)، وزراعة الكلى.

* الغسل الدموي: يعتبر أكثر أساليب علاج الفشل الكلوي النهائي شيوعا، ويوصل المريض بجهاز يحوي وحدة تنقية خاصة تسمى «الفلتر» أو الكلية الصناعية وتجرى عادة للمريض ثلاث جلسات أسبوعيا في المستشفى أو المركز الخاص بالتنقية.

* الغسل البريتوني: يستخدم فيه الغشاء البريتوني الذي يغطي تجويف البطن كراشح (فلتر) للدم، فيتم إدخال سائل داخل البطن إما يدويا أو بمساعدة جهاز آلي، ويقوم هذا السائل باستخلاص الماء والفضلات من الجسم.

زراعة الكلى

لفحوصات اللازمة للمريض المستقبل

الفحص العام

من خلاله نحدد بأن عملية الزرع عند هذا المريض ممكنة من الناحية الطبية والتقنية, وكذلك البحث عن موانع الزرع المؤقتة أو النهائية.

شروط لازمة لزرع الكلى:

يتطور القصور الكلوي المزمن في اتجاه اللاشفاء , لذلك يمكن أن نقوم بعملية الزرع قبل أن يصل المرض إلى المرحلة النهائية "مرحلة اللارجوع".

احتمال وإمكانية عيش المريض:

حاليا الحد الأقصى عمريا هو 65 سنة.
أن تكون الحالة العامة للمريض جيدة ليتمكن من الصمود أمام العملية الجراحية والأدوية المثبطة للمناعة بعد عملية الزرع.
أن يتقبل المريض كل التبعات بعد العملية من تناول للدواء طوال حياته وكذا المتابعة الطبية المستمرة.

موانع زرع الكلى:

هناك عوامل متعلقة بالمريض وأخرى متعلقة بالمرض مسبب القصور الكلوي.
العمر أكبر من 65 سنة أو الرضيع أقل من عام واحد.
التهاب مزمن للوحدات الأساسية glomerulonephritis في حالة نشاط , أو"ليبيس" وهو مرض جلدي يدعى "قراض" في حالة نشاط كذلك, وتعتبر مثل هذه الموانع نهائية بحيث لا يمكن للمرضى أن تزرع لهم كلى وحتى وإن زرعت الكلية ونجحت العملية فستصاب الكلية المزروعة بنفس المرض.
بينما يجب أن نتذكر بأن "الأميلوز" الذي يعتبر السبب الرئيسي الثاني المسبب للقصور الكلوي بعد مرض السكري يمكن أن يفشل عملية الزرع بنسبة 20 في المائة فقط وذلك بمعاودة إصابة الكلية المزروعة.
الإصابات الأخرى المصاحبة يمكن أن تشكل موانع زرع: سرطان في حالة متطورة , أو سرطان مستأصل حديثا, الإصابات الإنتانية المتطورة الغير مراقبة, العجز القلبي المتطور, العجز التنفسي المزمن, إصابة كبدية متطورة, إصابات الجهاز البولي الغير قابلة للعلاج, مريض حامل لفيروس الإيدز (مصل موجب), أمراض عقلية خطيرة, مدمن على المخدرات, مدمن على الكحول, أو الشخصية التي لا يمكن أن تستمر في متابعة العلاج والمراقبة الطبية بعد عملية الزرع.
كما يمكن أن نزرع كلية بعد استئصال الكلية المصابة بالسرطان لمريض لديه كلية وحيدة سواء خلقية أو فقد الكلية الأخرى في حادث بشرط وحيد أن يكون هذا الاستئصال شاف.

يجب أن ننتظر على الأقل عامين من تاريخ الاستئصال لنزرع الكلية.

فحص لبنية المريض ولجهازه المناعي:

الفحص ما قبل الزرع يتطلب توفر عدة شروط
يجب أن نضمن بأن عملية الزرع والنقل ممكنة تقنيا بحث يكون المريض في حالة يمكن له أن يصمد أمام العملية الجراحية.
مواضع الزرع قابلة للولوج وهما الحفرتان الحرقفيتان
أن تكون الشرايين في حالة يمكن إجراء التفمم بينها
أن يكون الجهاز البولي الذي تجرى عليه عملية الزرع في حالة نشاط.
يجب أن نعرف الوضعية والحالة المناعية للمريض المستقبل.
يجب كشف الأمراض التي تعتبر موانع للعلاج بأدوية مثبطة للمناعة بعد عملية الزرع , لأن هذا الدواء قد يؤدي إلى تسمم الكبد أو خطر تطور مرض موجود مسبقا (إصابات , سرطان).
يجب أن يكون الفحص الطبي كامل:
تقدير الحالة المناعية
الزمرة الدموية ABO ، عامل رهسس Rhesus
ألـ .A, B , DQ, DR : HLA
البحث عن أجسام ضد ألـ .HLA في حالة نشاط, نقل الدم أو عملية زرع سابقة
تقدير لحالة القلب والشرايين
تصوير للصدر بالأشعة
فحص القلب بالموجات الصوتية, تصوير لشرايين الأطراف السفلية , مع تصوير لجذوع الشرايين فوق الأبهرية.
مخطاط شرياني أبهر/حرقفي: ضروري للأشخاص فوق الخمسين للبحث عن ترسب دهني على الجدران الداخلية للشرايين.
وهناك فحوصات أخرى تطلب مقارنة بنتائج الفحوصات السابقة: فحص واختبار للجهد, مخطاط للشرايين التاجية.
تقدير الحالة التنفسية: معرفة السوابق "إصابات رئوية, مرض السل, تعرض في القصبات الهوائية", تصوير للصدر, اختبار الجهد التنفسي, قياس غازات الدم, انتشار وتحلل أوكسيد الكربون.
تقدير لحالة الجهاز البولي: التحقق من أن الجهاز البولي خال من أي موانع أو إصابات يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات بعد العملية. من المهم التحقق من عمل المثانة التي لم يصب فيها البول منذ أشهر أو عدة سنوات. تصوير للإحليل, المثانة, والحالبان للبحث عن حالة ارتداد مثاني/حالبي, بقاء كمية من البول في المثانة بعد كل عملية تبول أو انسداد في الإحليل. فحص الكليتين بالموجات الصوتية يحدد حالة الكليتين العاجزتين (حجم صغير, حجم كبير, وجود حصوات أو كلى سرطانية غالبا في القصور المزمن تحت الغسيل الكلوي), حالة المثانة. بتحليل النتائج السابقة يمكن أن نفحص المثانة بالمنظار .

تقدير لحالة الجهاز الهضمي:

البحث عن سوابق القرحة المعدية أو قرحة الإثني عشر, التهاب الكبد الوبائي, أو التهاب غدة البنكرياس.
الفحوصات المكملة اللازمة للبحث عن تشوهات كبدية أو بنكرياسية .
فحص للبطن بالموجات الصوتية للبحث عن حصوات الحويصلة الصفراوية أو ورم كبدي.
فحوصات أخرى لازمة {فحص بالمنظار للجهاز الهضمي العلوي, فحص القولون بالمنظار}.

تقدير الحالة الإنتانية: على عدة مستويات
المستوى الرئوي (التنفسي): سوابق مرض السل, تصوير للصدر.
على مستوى جهاز البول: سوابق إصابات على مستوى الجهاز, حصوات, فحص مخبري للبول.
على مستوى الفم والأسنان: فحص للفم ,اللثة ,الأسنان.
على مستوى الأنف الأذن والحنجرة: فحص وأشعة للتجاويف الوجهية, المنخرية والجبهية.
نوع الغسيل الذي يخضع له المريض: غسيل صفاقي أو عن طريق الكلية الاصطناعية.
فحص الجهاز التناسلي خاصة عند المرأة.
على مستوى الكبد: البحث عن الالتهاب الكبدي الوبائي ب أو ج.
الكشف عن أمراض أخرى: السيفلس, داء المقوسات.
تقدير لحالة الهيكل العظمي: إذا كان المريض يخضع لعملية غسيل الكلى منذ زمن فيجب عمل تحاليل مخبريه {الكالسيوم, الفسفور, هرمون
الغدة الدرقية وتصوير للجمجمة واليدين}.
تقدير الحالة الغذائية: البحث عن حالة سوء التغذية أو بالعكس وجود سمنة مصاحبة, تحاليل للبحث عن مرض السكري, ارتفاع نسبة الدهون بالدم.
تقدير الحالة النفسية: يجب إخبار المريض بمراحل العملية الجراحية, متابعة الدواء بعد العملية وكل ما يتعلق بعملية الزرع ابتداء بالتخلص النهائي من عملية الغسيل الكلوي وانتهاء بالمضاعفات الممكنة.
التحضير للعملية الجراحية
إن الهدف من التحضير للعملية الجراحية هو إيجاد ظروف تقنية ممكنة جيدة لإجراء العملية. بالمقابل يمكن لنا معالجة غدوم جنب درقي أو بطريقة وقائية حصوات صفراوية. يجب التأكيد بشكل خاص على سلامة الجهاز البولي بحيث يكون خاليا من كل الأمراض لأن عملية الزرع ستكون عليه وبذلك ضمان إجراء العملية على جهاز سليم, لذلك يمكن علاج بعض الأمراض المصاحبة قبل عملية الزرع لكي لا تكون مصدر مضاعفات بعد العملية متعلقة بالحجم أو بالمرض المسبب للعجز الكلوي: (نزيف, إنتانات أو أورام). كذلك يمكن لنا حسب الحالة إجراء عملية استئصال الكلية (إذا كانت متعددة الأكياس مع خطر الإصابات الإنتانية).
علاج الحصوات الكلوية
علاج شاف للارتداد المثاني/حالبي
عملية تكبير المثانة المتقلصة بفعل الضمور نتيجة لمرض ما "السل مثلا".
حاليا يمكن الحفاظ على كلى الشخص المريض إذا كانتا نظيفتين (ليس بهما حصوات, عدم وجود أكياس, لم يصابا بإنتانات بالرغم من أنهما عاجزتان عن العمل), أما في حالة استئصال الكلية فيمكن الحفاظ على الحالبين إذا كانا غير مصابان وذلك لإمكانية استعمالهما في عملية الزرع







مع أطيب تمنياتي بموفور الصحة والسعادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oriflame-nador.ahlamontada.com
 
<<طبيبك الخاص>> الفشــل الكـــلوي .. وضرورات زراعة الكلى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ﬗ▁▂▃▅▆▇★☀二【«مرحبا بكم في منتدياتنا »】二☀★▇▆▅▃▂▁ﬗ :: منتديات الجمعية المغربية للكشافة والمرشدات :: منتدى الصحة والعلوم والتكنولوجيا-
انتقل الى: